اخر فيلم شفته بالسينما وايد عجبني رغم شوية بشاعة بعض المشاهد الفيلم ما يعجب الناس العاديه لانه فيه اسقاطات سياسيه وفكريه كثيره واكثر اسقاط شفته الاستهزاء بهتلر وتمني الانتقام بقتله لكنه في الواقع ذكي وانتحر وماترك لهم هذه الفرصه فظلت غصه بقلبهم لي الحين , تتركز مشاهد كثيره على فكرة ان العبقري او القائد القوي دايما يخطا خطا تافه ويجني عليه هذا الخطأ وينهيه حلو تمثيل براد بيت لكنه ماعجبني وايد حسيت تمثيله بصفة الغرور مستهلكه ووممثلينه من قبل شبهته بقاد فاذر طريقة الحنج والحلج والكلام , لكنه فلم ممتع بلا شك :)
تتأرجح أفكاري تارة تأخذني لقرار صارم مستقر يتعبني,,
وتارة اخرى تاخذني لكل انواع الطيش ,,
التي عرفها شاب ومسن استرجع شبابه ,,
بين سعادة قلب,,
وشقاء عقل ,,
بين رضا ذات ,,
وحزن احساس ,,
بين ان اكون انا بذاتي الجميله ,,
وبين تجرد لذاتي,,
وارتداء ثوب مملكة غرام ,,
هنا وهنا اين ستهدأ ياترى,
عاصفة افكاري ,,
معرفتي بذاتي تخبرني ان عقلي سيسطر كالعاده,,
لكنني لا اثق ابدا بجنون هذا القلب ......
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق